يا أيها الإعياء المدثر
خلف جيوب الرياح
إني
أسلمت اليدين لانجذاب هواك
وانكسرتُ خلفي
أجر ذيول الأفلاك
أنوء تحتي مطوقا بالتحليق
والدوار رقص أبدي
وطيف الليالي
خلفي يتمطى عي الأهوال
كيما أدور على مركزك الأولي
فأخالً ظلي دائخا
وأجدف الفجاج عشقا
كي أرتل قانون البقاء
على يد ترفع
جسما
رجلاه إلى السماء