وجدتها تبكي، وتمسح دموعها بمناديل شائكة، تخدش وجنتيها الناعمتين..قلت لها: من اغتصبك ؟ قالت: واحد يشبهك..تواريت حتى لا تثبت علي الشبهة..وبعد حين، سمعت صفارة الإسعاف قادمة..جاءت بعريس فزفت إليه..حملت في موكبها على هودج بهي، وقد تفتحت ورودا وأقمارا...فقلت ليتني طلبت ودها..