جَدلٌٌٌ آثمٌ
أملتهُ
أدخنةُ المساءِ
بأصَابع الذاكرة الموشومة
بشروخ شمسٍ
تَرفضُ
الرضوخَ
كاد أن يضع
حَدّاً
لسفر طويلٍ
اخترتُه ُ
َصهوةً لسدرة
فواحةً
تحملني
طليقاً
إلى ساحات
موانئ الحجارة ..
* * * *
فسلاماً
أيها الحرف المدجّج
بسلاح
الحزن الجميلِ
و مرحى
بجلال صمتِ
مسافاتٍ
يحفرُ
المعانيَ
بريشة أخرى
تسكن في الغدِ ..