صدر للدكتورقطب الريسوني كتابان الأول موسوم ب "أطياف المساء" والثاني "عناقيد و أغاريد"، الأول يتحدث فيه عن يومياته التي انبثقت من أطياف حياته ومعاناته بين الضوء والعتمة وخواطر تحمل في قربها وبعدها (مشاهدات ومكابدات وسوانح ) والثاني: ديوان شعر تفجرت ينابيعه بين تطوان بالمغرب والشارقة ودبي بالإمارات، وهو عصارة خالصة من الشعر الملتزم بنيت ركائزه من بيت الأديب المرحوم المنتصر الريسوني ونسجت قصائده علي طريقته ومنواله وصدق من قال من شابه أباه فما ظلم. الكتابان من منشورات مكتبة سلمي الثقافية (تطوان المغرب).