كما تشائين :
سأفترض توّا
- وبيقين رومانطيقي –
أن قافلة من الّّنّمش ، تسعى
و أن أصابعي
لا
تميد
في
سوى
ومق هنيهات سائبة ،
فلست أفضي بما لا ألمحُ
و تلمحينه :
" إله يبتني لنفسه عشّا إهليلجيا
بدعامات
عظمية
هائلة ،
و يرصّع جدرانه...
بأشرطة من حشرجات العشاق الثمينة "