شوقاً لعينيها
|
كاظم ابراهيم مواسي
|
شوقي لأحبابي يبعثرني مثل الرياح أهبّ في وطني
مرّت سنون دون رؤيتها مرّت وكادت أن تمزقني
وطني على قلبي ناقشٌ دمه حريةً تنمو مع الزمن
حالي كما الأطيار في حرك ِ أمشي ولست أطير يا بدني
وهن أحاط بحالتي حيناً أنسى صديقي صحبة المدن
شعرُ أقول بصحوتي أبداً جعل الزمانَ رفيقَي المرن
يا كلّ أصحابي أحبكمُ حبي لكم دوماً يُجمعني
|
|
|
كاظم ابراهيم مواسي- فلسطين (2011-03-02) |
Partager
|
تعليقات:
|
عبد الرحيم عوام
/فاس المغرب |
2011-03-04 |
قصيدة رائعة,كتبت على البحر الكامل الحداء.ما اجمل أن يكون الشاعر في غمرة التيه كاملا شامخا كما بروموثيوس الجبار.لكن هناك بعض التعثرات في السطر "وطني على قلبي ناقش دمه" ارجو لك التوفيق,
|
البريد
الإلكتروني : abdou_aam@hotmail.com |
semrhouni abdelaziz
/maroc |
2011-03-03 |
توحي بالإنسياب العاطفي والوطنية الصادقة،لغة تتشكل سهلة سسلسة لكنها لاتبرح مكانها،َومع ذلك تسمو وتستلهم من وطنيتها الصادقة قوتها وتميزها
|
البريد
الإلكتروني : anasse_culture@hotmail.com |
|
أضف
تعليقك :
|
|
الخانات * إجبارية |
|