المدارس البنيوية ومناهجها من سوسير حتى سابير-حسن إدريسي - المغرب
طنجة/الأدبية، الجريدة الثقافية لكل العرب. ملف الصحافة 02/2004. الإيداع القانوني 0024/2004. الترقيم الدولي 8179-1114 

 
مقالات

المدارس البنيوية ومناهجها من سوسير حتى سابير

  حسن إدريسي    

مدرسة جونيف (البنيوية التقليدية)مع دي سوسير
  البنيوية الأوروبية  -  البنيوية الأمريكية
1- مدرسة جونيف :
     استند تلاميذ سوسير  ؛ شالز باليchalez bally  (1865-1947)، وألبير سيشهاي albert secheheye  ( 1870-1946)  وهنري فراي  henri frei   إلى تعاليم أستاذهم وتنظيراته  اللسانية  مشكلين بذلك  مدرسة اصطلح عليها  مدرسة جونيف ، وقد تميزت هذه المدرسة "  بنزعة قوية إلى الدراسات  التي تعالج العنصر الانفعالي ( التأثيري )  في اللغة، عن طريق  التمسك باللسانيات الآنية ، والإيمان بأن اللغة نظام  ذو وظيفة اجتماعية مهمة ويمكن التماس الصورة    التقليدية  لهذه المدرسة  في النظرة اللسانية لشالز بالي "().ذلك أن شالزبالي  اشتهر بكونه مؤسسا  للأسلوبية العقلانية  rational stylistics  التي كان همها هو فحص  التعابير اللسانية  الانفعالية  بوجـه عام .فكل حدث من أحداث النطق يحمل  طابعا شخصيا أو انفعاليا. وعلى نهج سوسير لجأ شالز بالي إلى التمييز  ين اللغة واللسان والكلام ، وطور من خلال ذلك نظــــريته  الخاصـــة بالتحقق    actualisation . وعملية التحقق  هذه  تتعلق بتحول اللغة إلى كلام ؛ أي  من الافتراض إلى التحقق الواقعي . كما قام  بتأسيس نظريته على  المناظرة السنيتاجمية  والوظيفية  syntagmatic and  functional transpostion ؛ وتعنى هذه النظرية  بالمبادئ التي  تحكم عملية  تغيير العلامة  اللغوية لوظيفتها النحوية دون أن تغير من  معناها المعجمي الأساسي . وقام كذلك  بفحص التواليف النظمية ( أي توليف الكلمات  على مستوى النظم )،  وكان في هذه المسألة منتصرا لمبدأ الثنائية binarity ().
2- مدرسة براغ :
     تأسست مدرسة براغ التشيكوسلوفاكية سنة 1926  من طرف فيلام ماتزيوس ، وبعض معاونيه . وكانت معروفة  بالمدرسة الوظيفية  ، لأن أقطابها  بحثو في اللغة من منور وظيفي . وهذه المدرسة في حقيقتها عبارة عن جمعية لسانية تدعى " حلقة باغ ".نهلت من أفكار دي سوسير  وبودوان نيكورتيناي"Bodouin de courtenay"  (1845-1929) ، ومدرسة فورتوناتوف  fortunatov  السلافية () . وقد استوت هذه المدرسة على سوقها  بفضل مجهودات شخصيات ثلاث ؛ وهم في الحقيقة مهاجرون روس ( ياكبسون r. jakobson (1896-1982) ، وس.كارسيفسكي s.karcevkiy  (1884-1955) ، ون. تروبوتسـكوي     n.trupetzkoy (1882-1945) ، وب .ترينكــا   n.trnka ، وب .هافـرينـــك  b .havrank ، ، وي.موكاروفسكي j.muharavsky  الذي كان منظرا  في الــدرس الأدبي .()  وتعتبر مدرسة براغ  فرعا من فروع البنيوية ، وهو ما أكده أحمد مومن في قوله : " وما اللسانيات الوظيفية إلا فرع من فروع البنيوية ،  بيد أنها  ترى أن البنية النحوية والدلالية والفونولوجية للغات تحدد  بالوظائف المختلفة التي تقوم بها في المجتمع ".()   
2-1- منهج الدراسة :
       اعتمدت هذه المدرسة منهجا يرى أن اللغة نظام كلي بمستوياتها النحوية والصرفية والصوتية والدلالية، ويدرسها  دراسة وظيفية . إن اللغة في الإطار الوظيفي  شبيهة بالميكانيزم ؛ إذ لكل عنصر  من عناصره  دور  في إقامة النظام العام . وإذا كان سوسير  يعتبر اللغة نظاما  من العلامات ، فمدرسة براغ  ترى أنها "  نظام من الوظائف  وكل وظيفة  نظام من العلامات ." ()
3- مدرسة كوبنهاغن :
     مرت هذه المدرسة بمرحلتين بارزتين ، المرحلة الأولى منهما  هي التي كانت  تدعى فيها بمدرسة كوبنهاغن  ، والتي تم فيها تبني أفكار كل من بروندال  brondal  وهيلمسليف hilmsllv  ،  في نهاية الثلاثينات من القرن العشرين . واعتمد   اللسانيون في هذه المدرسة  على المنطق الرمزي  في تحليل المادة  اللسانية . وقد كان فيجو  بروندال ( 1847-1942)  هو الشخصية  البارزة  في هذه المرحلة ، إلا أنه توفي  قبل أن يتم نظريته اللسانية ، لتعود  القيادة بعده إلى هيلمسليف . وهكذا عرف بروندال   بوصفه أحد رواد البنيوية ، ومن أوائل من حاولوا  مقاربة اللغة بإتباع  مناهج المنـطق الرمزي. () ويرى أحمد مومن أنها من تأسيس الدانماركي هيلمسليف ( 1895-1965)  في مطلع القرن العشرين ، وكان ينظر إليها في بدايتها على أنها مجرد  نظرية فقط  تعرف باسم  الغلوسماتكـية ، إلا أنها  سرعان ما تشكلت  في  مدرسة قائمة الذات . وكانت تنظر إلى اللغة على أنها بنية أو نظام . وقد اهتم بها هيلمسليف  أكثر مما اهتم بالكلام . واعتبرها هدفا لا وسيلة . إنها بالنسبة له  بنية منغلقة  على ذاتها في استقلال عن كل المؤثرات الخارجية . فهي "عملية رمزية ".
 وهكذا استطاع أصحاب هذه المدرسة بفضل تلك الأفكار أن  يقيموا صيغة علمية في دراسة اللغة  كبديل  عما كان سائدا قديما ، جاعلين وظيفة العناصر ( وحدة صوتية – وحدة صرفية –كلمة –تركيب ) في تشكيل المعنى العام للجملة. ()ويتجلى  الفرق بين سوسير  وهيلمسليف في كون هذا الأخير حاول  دراسة اللغة بمعناها العام .
وأما المرحلة الثانية فهي مرحلة ما عرف بالمدرسة الغلوسماتكية ، التي هي نتاج للتطور الذي  عرفته مدرسة كوبنهاغن .
3-1- المدرسة الغلوسماتكية :
        بعدما أصبح هيلمسليف المنظر الرائد لمدرسة كوبنهاغن ، اقترح مقاربة شكلانية   formalistic  لدراسة اللغة في الثلاثينيات . عرفت ب"الغلوسماتكية"  glossematics.  أكد من خلالها على ضرورة خلق  لغة عليا  ( شارحة )     meta language   تكون وسيلة للتعريف العلمي. ويتفق هيلمسليف في هذا الإطار مع سوسير  في أن اللغة ( صورة ) أو ( شكل )  لا (جوهر ) أو ( مادة ) . ولم يكتفي بذلك بل تعداه إلى القول بأن التنظيم اللساني ( المسؤول عن تماسك العلاقات داخل الكل اللساني الموحد) يمكن استخراجه من المادة التي   ينظمها ، ومنه فالبنية في نظره قابلة للانفصال عما تبنيه . وقد أخضع هيلمسليف مذهبه اللساني لنظرية العلاقات التواصلية ،  فلسانيته  ذات طابع مقاماتي ( براغماتي paragmatic) هدفه وضع نظرية عامة للعلامات التواصلية لأجل إنجاز "لغة عليا  " للترجمة الآلية ‘ وقد حاول جاهدا إيجاد نحو منطقي  وبالتالي إيجاد معالجة علمية للغة ، تكون في أعلى درجة من الدقة والوضوح والعلمية() .   ولعل أهم منجزات هيلمسليف  هي إدخاله  لمفهومي  المائزين الجديدين  إلى البحث اللساني  وهما :
•    التمييز بين التعبير expession  والمحتوى content.
•    والتمييز بين  الشكلform  والمادة substonce . فكان بذلك قد حدد عمل  الغلوسماتكيون في دراسة التعبير  في علاقته بشكل  المحتوى ، فاستحقوا بذلك  إسم الشكلانيون   formalists.
    لقد استعمل هؤلاء  التجريدات في دراساتهم للغة ، لأنها  بالنسبة لهم  ظاهرة  باطنية   emmanent phrencemenon  غير طالعة للتجربة الإدراكية .إنها نسق  من العلاقات ، لهذا لم يهتموا بالبحث  الآني أو التزامني . بل كان التواجه  المميز لهم  هو التطلع لما هو أساس  في البنية  اللغوية ، وهوالعلامة اللغوية .
 وعموما فالنظرية  الغلوسمتكية  هي نظرية  شكلية منطقية ، تعارض كل من النظرية  الذهنية   mem- talistic ، ومذهب  السلوكية   behauiourism.  ()
3-2- منهج الدراسة :
       يهدف منهج هاتين المدرستين (براغ  والغلوسماتكية )  إلى دراسة اللغة  دراسة علمية  في ضوء العلوم  الدقيقة ( كالرياضيات )، وتتضح الخطوات العريضة  لهذا المنهج فيما يلي :
•    النزعة المضاضة  للميتافيزيقيا ، والتي تنص على كون  الجمل  الميتافيزيقية ليست خاطئة ، بل خالية  من المعنى ،  وأن تشابه هذه الجمل بتركيب الجمل غير الميتافيزيقية  ما هو إلا  أحبولة دلالية  semantic smare  .
•     المبدأ  التجريبي فقد كان معنى الجملة في البداية يحدد بطريقة تجريبية  تحقيقية .مما أدى إلى تناقضات عديدة أدت بالوظيفيين  المنطقيين إلى أن يتبنوا  موقفا ضعيفا يقول : إن  العلم ينبغي أن يشمل كل  الوقائع التجريبية  الممكنة  بواسطة الاستدلال المنطقي ، انطلاقا من أقل عدد ممكن  من المسلمات .
•      التركيز على وصف التركيب ، لان وصف المضمون  يتناول أشياء  لا يمكن ملاحظتها ، أو الإبلاغ عنها بطريقة  غير مباشرة ؛ كإدراك الألوان  مثلا . وفي هذه الحالة يكون وصف العلاقات بين الظواهر   أكثر ملاءمة .
•     تحويل اللغة العلمية إلى علم الجبر ( aalgebr)  ينبغي أن يقصي استعمال  كل التراكيب الخاصة بالجمل الميتافيزيقية  من الخطاب العلمي ، كما ينبغي أن تحد العبارات دون غموض أو تناقض ()  فهذا المنهج  منهج تحليلي استنباطي  يدرس  اللغة على أنها  صورة لا مادة ، وأنها حالة خاصة من حالات النظام  السيميائي .فهو يتخذ من النص  موضوعا  للدراسة ، لأنه حسب هيلمسليف ؛ جملة من الاستنتاجات  المفصلة عن المحتوى ( الخطاب أو الحديث )  والمتجسدة في قضايا  خاضعة  لمتطلبات المنطق الصوري .()  وجدير بالإشارة إلى أن هيلمسليف  قد استعمل النص كمرادف للمعطيات اللغوية ( data) أحيانا وللدلالة على بعض حروف الجر أحيانا أخرى نحو : ( على ، في ، إلى ...) ()
 وعلى العموم فقد تم اعتماد مناهج علمية رياضية ، جمعت بين مبادئ  النحو التقليدي ، ومظاهر النظرية اللسانية الحديثة ، وبين مسلمات المنطق الصوري ، والأسس المعرفية العامة . ويتجلى هذا في اعتماد  الجبر والرياضيات بشكل مبالغ فيه ، مما جعل هذه المدرسة عرضة لانتقادات مجموعة من الباحثين  الذين اعبروا النظرية الغلوسماتكية  أساءت إلى اللسانيات أكثر مما أفادتها لاستعمالها عدة رموز ،ليست لها أي قيمة  علمية ،وذلك من قبيل :
•    y° g° (v)R : الصيغة التي تدل على المحور الركني أو الأفقي .
•        Y° g° (v) R: الصيغة التي تدل على المحور الاستبدالي أو الرأسي .
•    1 y° g°(v) :  تدل على مصطلح النص (texte ) .
•    Y°  g° (v): تدل على مصطلح النظام (  system ). ()
 4- المدرسة الوصفية بأمريكا :
      قامت دعائم هذه المدرسة بفضل مجهودات  ثلاث  أعلام :  بلومفيلد ( leonard blomfeld )  وفرانز بوهاس  ( f. Boas) ، وإدوارد سابير (edward sapir). هيمنت أفكار هذه المدرسة طيلة  القرن العشرين  ، ومن المنطلقات  التي استندت إليها  نـذكر ؛ الأنتروبولوجيا ، والدراسات الحقلية التي عنيت  بتصنيف اللغات الهندية والأمريكية  التي كانت منتشرة في الولايات المتحدة الأمريكية ، حفاظا عليها من التلف والتلاشي ..فانصب اهتمامها بالأساس  على اللغات المنطوقة لا المكتوبة ، مع الابتعاد  عن إقحام المنطق والمعنى في تفسير الظاهر اللغوية، مع التركيز في مقابل ذلك على وصف خصوصيات  كل لغة على انفراد  في زمان ومكان محددين. ()
4-1- منهج الدراسة :
       اعتمدت المدرسة الوصفية في شخص بلومفيلد  منهجا أطلق عليه اسم " المنهج المادي " (materialistic) درس من خلاله  اللغة دراسة علمية مستقلة ، ناهلا من علم النفس السلوكي، مفسرا بذلك السلوك البشري  بناء على ثنائية المثير والاستجابة  (stinulus et  la response) ، وتماشيا مع  النظرة الفيزيائية ، التي تفسر الظواهر تبعا لمبدأ العلة والأثر  ( cause and effcet sequences) فهو ينظر إلى اللغة في  عمقها المادي رافضا كل ما هو ذهني  خارج عن نطاق  التجربة . وقد تعرض بلومفيلد  هو الآخر  لمجموعة من الانتقادات  خصوصا حينما شبه السلوك البشري  بسلوك الحيوانات التي تقام عليها التجارب،  من قبيل  الكلاب والقطط والقردة ، متجاهلا  ما ميز به الله الإنسان  عن الحيوان ؛ وهو العقل  الذي  يختزل الوعي  ، وهو "  الجانب الخلاق  في اللغة،  الذي كان قد أكد عليه ديكارت وهمبولت من قبل ثم تشومسكي  فيما بعد  وهذا ما فتح عليه باب الانتقادات  من قبل العقلانيين "() .
     ويمكننا أن  نجمل  مناهج التحليل البنيوي بصفة عامة؛  في أن اللغة في حقل البنيوية  تشكل في ترابط  أجزائها  رتبا ومستويات  تتفاوت فيما بينها ( الفونولوجيا ، الصرف ،  التركيب ...)  وكل  مستوى من هذه المستويات  يترابط مع ما يجاوره ." فالفونيمات تتحدد بتداخلها في المورفيمات ، وهذه الأخيرة  بوظيفتهافي الجملة "()  وهذا ترابط تكاملي بين أجزاء اللغة .فترابط الفونيمات ينتج عنه مورفيمات ، وترابط المورفيمات يشكل كلمات ، وترابط الكلمات  يعطي تركيبا ( جملة ) . وتكاد لا توجد خلافات بين المدارس البنيوية في استعمال المنهج  إلا في تصنيف  عدد المستويات في نظام لغوي معين . فأندري مارتنيه مثلا يرى وجود قيمة خلافية بين  مستوى الفونولوجيا ( الفونيمات )، والمستوى الصرفي ( المونيمات ) ويشرحها على أنها نظام مزدوج  للكلام ، الأول غير دال  ، والثاني دال .  فالبنيوية تقسم اللغة إلى عدة مستويات  متداخلة ، وفي اعتمادها على تلك المستويات " توضح أنها منهج تركيبي تتداخل فيه هذه المستويات  التي توجد بينها  بعض التقاربات المختلفة الأهمية ، لكنها في مجملها تهدف  إلى الترتيب أو التصنيف  المنظم للأنواع" (). ويبدو أحيانا أن المدارس البنيوية  تختلف من حيث المنهج، لكن ذلك راجع إلى اختلاف وسائل التطبيق . أذن فهي تعتمد  في مجملها منهجا استقرائيا ، واستنباطي  في تحليلها للعينات اللغوية .لأن " القواعد التركيبية  syntaxe   تستقرأ من تحليل النص  أو العينة اللغوية  المختارة  للدرس corpur  كنموذج ، وعندما تحدد هذه القواعد  فإنها تستعمل  بطريقة عكسية  حتى تتميز  الجمل الصالحة  عن غيرها تركيبا ، طبعا  ستكون انطلاقا من ذلك جمل أخرى غير موجودة في النص المختار عن طريق بناء نماذج أخرى متشابهة ، وتعميم ذلك  على هذه النماذج المتشابهة  ".().



 
  حسن إدريسي - المغرب (2011-08-01)
Partager

تعليقات:
Mouna /Maroc 2017-05-10
طويل بدون فائدة
البريد الإلكتروني : 0654347440

بوحرب نورالدين /الجزائر 2017-02-20
شكرا جزيلا هذا بحث رائع
البريد الإلكتروني : 0793376658

محمد /المغرب 2016-12-14
جزاكم الله خيرا ونتمنوا المزيد ان شاء الله
البريد الإلكتروني : ghallal_2012@hotmali.fr

waleed salah /yemen 2015-11-30
لو سمحتم ياساده انا مطلوب مني بحث كامل عن المدرسه البنيويه ياريت احد ينقذني منكم وله حزيل الشكر
البريد الإلكتروني : alwaleed700358734@gmail.com

NAFISSA /algeria 2015-04-04
شكرا على المعلومات من فظلكم عندي بحث عن مدرسة فورتوناتوف من يفيدني جازاكم الله خيرا
البريد الإلكتروني : nanan8720@gmail.com

ايمان جدي /الجزائر 2015-03-13
بحث يحوي العديد من المواضيع المهمة
البريد الإلكتروني : ايمان جدي

عزيز /الجزائر 2015-02-18
البحث جيد لكن ينقصه التوثيق وخاصة في الكتب بذكر الطبعات
البريد الإلكتروني : www.azize3333@gmail.com

hamza123 /الجزائر 2015-02-15
موضوع مهم اعجبني لك مني جزيل الشكر ارجو التوضيح بعض النقات الهامة في المنهج العلمي
البريد الإلكتروني : Hamza.socio@parid.com

سارة /الجزائر 2015-02-15
مقبول على العموم
البريد الإلكتروني :

omar /maroc 2015-02-08
موضوع مهم جدا و توضيحات مفيدة اشكرك جزيل الشكر و نرجوا المزيد شكرا
البريد الإلكتروني : omardinyo@live.fr

ايمان /شلالة 2014-12-16
هذا بحث مقزز
البريد الإلكتروني : 25

قطر الندى /سوريا 2014-05-09
نرجو التوضيح
البريد الإلكتروني :

ibrahim /maroc 2013-10-26
axkorka jzila el xokr et hamdo lilah
البريد الإلكتروني : brahim_onepice92@live.com

amina /maroc 2013-09-29
merci
البريد الإلكتروني : amina.amona.7186@FACEBOOK.COM

omayma /errachidia 2013-05-31
merci bzzaf 3la had l2ifadat wa tawdihat²
البريد الإلكتروني : omaimask@hotmail.fr

samira /maroc 2013-01-13
جزاك الله خيرا على هده التوضيحات القيمة ايها الاستاذ الجليل
البريد الإلكتروني : sa.maslouhi@hotmail.fr

خواطر شهرزاد /المغرب 2012-12-18
لك مني جزيل الشكر ايها الاستاد الفاضل
جزاك الله عنا كل الخير
البريد الإلكتروني : zineb-tsouli@hotmail.fr

أضف تعليقك :
*الإسم :
*البلد :
البريد الإلكتروني :
*تعليق
:
 
 
الخانات * إجبارية
 
   
   
مواضيع ذات صلة

المدارس البنيوية ومناهجها من سوسير حتى سابير-حسن إدريسي - المغرب

متابعات  |   ناصية القول  |   مقالات  |   سينما  |   تشكيل  |   مسرح  |   موسيقى  |   كاريكاتير  |   قصة/نصوص  |   شعر 
  زجل  |   إصدارات  |   إتصل بنا   |   PDF   |   الفهرس

2009 © جميع الحقوق محفوظة - طنجة الأدبية
Conception : Linam Solution Partenaire : chafona, sahafat-alyawm, cinephilia