رفعت يديها للسماء فأنزلتْ
من غيمها دمع العيون
وتجملّت في عطفها وحنانها
بلدٌ من الأحباب تحفل بالسكون
هذي حكاية شعبنا...
شعبٌ أطلّ على السنين
ومسيرة بدأت
كما الأزهار تنبت في الحقول
إني رأيت العمر يبدأ في النضال
مطراً أراها
في العيون أرى السنين
يا قريتي وبلادنا
الأرض في عينيّ ضوء للعيون